يشير التقرير المرحليّ لمنظّمة العفو الدوليّة، الصادر في 2 كانون الأول، إلى تقدّم ملحوظ في التوثيق والتحقيق المنهجيّ في هجمة السابع من أكتوبر التي ارتكبتها حماس في إسرائيل

مع أنّ هيئة الأمم المتّحدة للمرأة تطرّقت إلى مسألة العنف الجنسيّ الذي ارتكب في السابع من أكتوبر في بيانها الصادر في 1 ديسمبر، إلّا أنّ ردّها لا يرقى إلى مستوى الموقف الحاسم المطلوب بخصوص هذه الفظائع.

مذكّرات التوقيف الأخيرة الصادرة عن المحكمة الجنائيّة الدوليّة تعتبر إنجازًا هامًا في تسليط الضوء على العنف الجنسيّ الذي ارتكب خلال وبعد السابع من أكتوبر.

أرسلنا مؤخّرًا إلى لجنة الأمم المتّحدة المعنيّة بوضع المرأة بيانًا غير مسبوق، وذلك بالتعاون مع عدّة منظّمات، من بينها لوبي النساء في إسرائيل

في إطار مبادرة الاعتراف المُباركة بتجربة الرهائن، دعيت عميت سوسانا، والتي احتجزت على يد حماس لمدة 55 يومًا، لإلقاء كلمتها أمام الجمعيّة العامة للأمم المتّحدة في 23 تشرين الأول عام 2024.

يشيد مشروع دينا ببيان براميلا باتن، الممثل الخاص للأمم المتحدة المعني بالعنف الجنسي في حالات النزاع ووكيل الأمين العام

القتل الوحشيّ الذي ارتكب في 1 سبتمبر 2024 ، لستة رهائن، من بينهم امرأتين، الذين احتجزوا لأكثر من 300 يوم، قوبل بالصمت المدوي من قبل المنظّمات الدوليّة.

الـ 19 من يونيو هو اليوم العالميّ للقضاء على العنف الجنسيّ في حالات النزاع، بقرار من الجمعية العامة للأمم المتّحدة منذ 2015

ردًا على تحديات الإثبات المترتبة على الجرائم الجنسيّة التي ارتكبت في السابع من أكتوبر، قدّم مشروع دينا تحليلًا شموليًّا

نشرت براميلا باتن، الممثل الخاص للأمم المتحدة المعني بالعنف الجنسي في حالات النزاع ووكيل الأمين العام للأمم المتحدة

هذه الليلة، بعد مرور يومين على الهجوم المروع، أرسلت بروفسور روت هلپرين-كداري، المديرة الأكاديميّة لمركز ركمان في جامعة بار إيلان